
ومن أهم العقبات التي يجب على الدول العربية التخطيط الدقيق لمواجهتها:
العلوم الانسانية والاجتماعية على محكّ الذّكاء الاصطناعي في بلدان الجنوب
الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، لاسيما ان التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الابعاد والانترنت واشياء عديدة غيرها حتى بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية، أصبحت الآلات جزء من حياتنا وايامنا حتى صار الانسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية حيث انها سهلت علينا الكثير من الاعمال و وفرت لنا الوقت وخففت عنا الجهد المبذول في القيام بها.
يعد الذكاء الاصطناعي من أهم إرهاصات الثورة الصناعية الرابعة لما له من تطبيقات عديدة وان كان الذكاء البشري يعني بالقدرات العقلية كالقدرة على التكيف مع ظروف الحياة والاستفادة من التجارب والخبرات السابقة والتفكير والتحليل والتخطيط وحل المشكلات والاستنتاج السليم والاحساس بالآخرين بالاضافة الى سرعه التعلم واستخدام ما نتعلمة بالشكل السليم والمفيد ،وارتبط كل ذلك بقدرات المخ والعقل البشري والتي ترتبط بالحالة النفسية والجسمانية .
عندما تسيطر شركات قليلة على السوق، تقل الحوافز نور الإمارات للتنافس والابتكار. هذا يعني أن السوق قد يصبح أقل ديناميكية وأقل إنتاجًا للأفكار الجديدة.
سابقًا. من مخاطر الثورة الصناعية الرابعة والتي خلقت تحديات اجتماعية واقتصادية،
التقنيات الحديثة تحتاج إلى صيانة مستمرة وترقيات متكررة لضمان عملها بكفاءة، مما يزيد من الأعباء المالية.
في كتابه “الثورة الصناعية الرابعة” ، يصف الأستاذ كلاوس شواب ، المؤسس والرئيس التنفيذي للمنتدى الاقتصادي العالمي ، كيف أن هذه الثورة الرابعة تختلف اختلافاً جوهرياً عن الثلاثة السابقة ، التي تميزت بشكل رئيسي بالتقدم التكنولوجي.
الأجهزة الحديثة تحتوي على مواد كيميائية سامة مثل الزئبق والكادميوم والرصاص.
فأنها فعلا جعلت واقعنا الإمارات مختلف واسهل ومتقدم وسوف تجعل الفرد لديه مهارات عاليه في التحصيل العلمي وسوف تشمل تلك الثوره في كل مايختص بجعل حياتنا افضل واكثر تقدماً
"حالة البلاد": التعليم في وضعه الحالي لا يناسب متطلبات الثورة الصناعية الرابعة
تعتمد عليها الشركات في عملياتها اليومية وهي أجدى مخاطر الثورة الصناعية الرابعة.
بالإضافة إلى ذلك، تأثير الثورة الصناعية الرابعة لا يقتصر على الصناعات فقط، بل يمتد إلى الحكومات والمجتمعات بشكل عام. الهيئات الحكومية تستخدم هذه التقنيات لتحسين الخدمات العامة وزيادة الشفافية، بينما تستفيد الشركات من هذه الابتكارات لتعزيز الإنتاجية وتحقيق ميزة تنافسية.
فريق القيادة المجموعات المتخصصة الإستراتيجية والتخطيط والمساءلة العلاقات الخارجية والاتصالات إدارة الموارد وتطوير الخدمات الأمانة التنفيذية